Wednesday, February 24, 2016

Mia Malkova

Mia Malkova :


Mia Malkova  was introduced as an adult film industry by adult actress " Natasha Malkova " , who was a school friend of hers. She is represented by the agency Matrix Models.


She was born on July ,1st 1992 . she had won many awards . Her real name is   : Madison Swan . she has a very elastic body , She plays Yoga so well too .



Her videos on our channel . Enjoy watching  ..





For more Visit this Playlist :

Tuesday, February 23, 2016

الزواج VS الحب

الزواج VS الحب : 

الفتور فى العلاقات الزوجية 


فى البداية دعونا نوضح ان السبب فى أبدية الزواج تعود الى قوانين المجتمع ليضمن إستمرار العلاقة  بعد إنطفاء شعلة الحب الرومانسي , وليس السبب فى أبديته أنه قائم على إستمرار الحب و أبديته , لأن الحب فى ذاته محدود بوقت وله بداية ونهاية , وغالبا ما يكون عمره قصير وأحيانا قصير جدا.


الحب هو تلبية لهذه الرغبة التى تنتابنا حين نشتهى أحد ما , ولكن ليست الشهوة فقط , فأحيانا نشتهى شخص ما بشدة ولكنها تكون شهوة سريعة وتنطفئ سريعا , فهل هذا حب؟ نعم هذا أول درجات الحب , ولكن ليشتد هذا الحب لابد من وجود صداقة وتقارب ذهنى وبعض المكملات , ولكن تبقى رغبتنا فى إقامة علاقة جنسية مع هذا الشخص هى قوام هذا الحب , وهى دعامته حين يطول عمره بعض الشئ.


لكن الشهوة مهما طالت تموت , والرغبة فى أقامة علاقة جنسية مع شخص ما , تنطفئ بعد فترة قصيرة , لذا نقوم بتجديد هذه الرغبة بادخال التغيير وكسر الروتين , نجددها بتجديد الأسلوب والمكان وأحيانا ببعض من الحرمان.


نعم للحرمان أحيانا دور لإشعال هذه الشعلة الجنسية التى تنطفئ , فقوام الرغبة والحب يأتى من إقتناعك بعدم ملكيتك للطرف الآخر , وتظل تحوم بخيالك كيف تكون هذه اللحظة وتتمنى قربه – وأقصد هنا حرمان قصير وليس طويل الأمد كى لا نمل – فحين نشعر أن الطرف الآخر مملوك يصبح مملول , فحين نطمئن إلى أنه مضمون ولن يذهب أبدا , دائما ما نبحث عن شخص غيره لاشعال الخيال والتمنى داخل صدورنا , ونبحث عن آخر بأنفسنا ليلبى هذا الشعور داخلنا أدركنا هذا أو لم ندركه.


هكذا أحيانا نحتاج لفترة بُعد تخبرنا أن هذا الحبيب غير مملوك ويمكن أن يختفى فى أى لحظة , وهذا الشعور قادرا على أن يشعل رغبتنا الجنسية فتزيد الرغبة من دقات القلب وتعطى شعور من الحنين والحب الذى يعود من رقاده , وهنا يشتعل خيالنا أيضا كى يذكرنا بطعم القبلة من هذا الحبيب , يذكرنا بأنفاسه حين يملأنا الشغف إليه فنهيم فى تفاصيله , يذكرنا بعينيه الممتلئة رغبة وطمعا فى لحظة يتلامس فيها الجسدان دون فواصل أو حدود , يتلامس الجسدان كأنهما يذوبان ويبتلعان بعضهم بعضا , كأنهما يعودان ألى التكامل بعد طول النقصان القديم ليتحدا من جديد فى ذات واحدة.


لذا نفهم الأن أن الحب يأتى من الرغبة الجنسية المكبوتة داخلنا أحيانا , وأيضا يأتى أحيانا آخرى من قدرة الطرف الآخر على أشباعنا جنسيا بشكل عالى جدا – أقصد هنا مهارة خاصة تمتلك بالتدريب والتعلم لفنون الأغراء وفنوان إقامة علاقة جنسية صحيحة – وهذا يطيل عمر الحب أحيانا أيضا , ويترك لدينا شعور بسيط يورثنا الرغبة فى الثبات , فالإنسان يبحث عن الثبات دوما رغم أن الحياة متغيرة , ربما يبحث الإنسان عن الثوابت ليستريح قليلا من تقلبات وتغيرات الحياة التى لا تنتهى أبدا تقلباتها , فالحياة مبنية على الحركة وتكره الثبات فى أى شكل من أشكاله.

وهنا ربما نجد الإنسان يبحث عن علاقة ثابتة يطمئن إليها ويختبر صاحبها , فيصل إلى نسبة جيدة من التوافق , هنا يرغب الإنسان فى تثبيت الأوضاع والتمسك الشديد بذلك الحبيب الثابت , ولكنه هنا يرتكب فعل مضاد للحب ولطبيعة الحياة , نعم سيهبه الثبات زمان من الهدوء وقد يطول , لكن الثبات والهدوء وطول الوقت , كل ذلك مضاد تمام للحب المشتعل المتوهج , وعليه هنا أن يستبدل الحب الرومانسى بحب العِشرة والإكتفاء به , ولكنه هنا لن يكون ممتلئ بحبيبه , بل ستجده يقاوم نفسه بألم حين تنجذب النفس إلى شخص أخر , وهكذا دعونا نفكر ونتناقش ,, انتظروا لقاءات أُخري قادمة ..



للتواصل مع الكاتب .. من هنا

Monday, February 22, 2016

المشاعية و الجنس


المشاعية و الجنس :

صورة توضيحية لممارسة جنسية متعددة  


مع بداية حياة الأنسان على هذه الأرض , كان كل شئ متاح وكل شئ مشاع بين البشر , حيث أن لأى أنسان جائع حق فى أن ياكل من ثمار الأشجار دون أستئذان , ولماذا يستأذن ؟! ومن الذى سييستأذنه ؟ فكل شئ على هذه الأرض ملك لكل الناس .

 كانت العلاقات بين الرجال والنساء كذلك أيضا , وقد سميت هذه العلاقات بـ "المشاعية الجنسية" , أى أن كل النساء زوجات لكل الرجال , وكل الرجال أزواج لكل النساء , وقد كانت فترة طويلة من عمر البشرية , وكانت شئ طبيعى ! بل ربما ان أخبرتهم عن حالنا الأن لبكوا شفقة علينا , وقالوا لك  : " أتستقيم الحياة دون أن تتمتع بكل ما يأتيك من العلاقات الجنسية , وتشبع ما فى نفسك من رغبة , ذكر كنت أو أنثى  !! " .

ولم يكن لدى أجدادنا ما لدينا من امكانيات لمنع الحمل وتنظيم عدد الأطفال , ورغم ذلك لم يمنعهم هذا من الاستمتاع بتدفق الحياة , وقد كانت الأطفال أطفال القبيلة كلها , والأم هي المسؤل الأول عنهم , حيث ينسب الأطفال ألى أمهاتهم , لأن الأب ليس له فى هذا الطفل الا  لحظة متعة مرت دون أن يتذكر , فلماذا نصر نحن على نسبه للأب ؟ لا أدرى .


وهكذا قد كانت كل احتياجات الإنسان الغريزية فى حالة مشاعية تامة , وتتساوى هنا كل الغرائز , فالانسان الأول لم يكن لديه ما ندعوه تهذب والحقيقة أنه ما هو ألا كذب ورياء , الأنسان الأول كان صريحا مع ذاته وصريحا مع بيئته , يشعر بحاجة لشئ فيفعله دون التفاف أو رياء أو كذب , وكان ذلك هو أول عصر من عصور البشريه , وقد سمى بعصر "المشاعية البدائية".

ما أجمل الحياة على المشاع !! .. وها نحن الأن حين تأتى الى الأسرة الواحدة ترى توزيع الثروة فيها يكن مشاعيا , بمعنى أن لكل أعضاء الأسرة الحق فى أخذ القدر الذى يحتاجونه من أموال الأسرة , يأكلون ممن طعام واحد لا يمنع أحدا عنه , يرتدون ثوب واحدا ان تقاربت المقاسات , هكذا كلما زاد الحب بين جماعة كلما ارتفعت المشاعية فيهم وكانت الحياة أصدق و أوضح و أمتع للجميع , لكن على رغم ذلك نادرا ما تجد مشاعية فى الجنس بين الجماعات وأن كانت كل الأحتياجات بينهم مشبعة بشكل مشاعي .


الجنس هو الخط الأحمر كما نعتقد , والسؤال لماذا الجنس حوله كل هذ المنع ؟ أو ليست الغريزة الجنسية غريزة انسانية طبيعية , بل ويتميز البشر فى الاكثار منها على عكس الكائنات الأخرى , وتترك فى نفوسنا متعة وسعادة لا تماثلها أى غريزة أخرى مهما كانت , اذا لماذا نحيطها بكل هذه الأسوار , وقد قلنا أنها كانت كما الطعام والشراب , يتبادلها الأنسان فى حالة مشاعية تامة ! , ولكن نادر ما نجد المشاعية فى العلاقات الجنسية حتى بين الأحباء أو المجموعات شديدة التقارب , فهل لأن الجنس شئ شرير ؟ هل لأن الاكثار من متعة كبيرة مثل المتعة الجنسية سعادة أكبر من أن تستقيم معها الحياة؟ أم أحيط الجنس بكل هذه القيود لأن الأنسان يخاف من نشوته الضاربة فى العظام والأعصاب والدم؟ دعونا نفكر ونتناقش , ولنا لقاء آخر . انتظرونا ...



         للتواصل مع الكاتب .. من هنا